Tuesday 25 May 2010

Guess what and where


صورة هذا المبنى لفتت انتباهي أكثر من مرة على صفحات الانترنت، وفي كل مرة أحاول أن أجد أي معلومة عنه باللغة العربية ولكن بلا فائدة، بالمقابل وجدت معلومات لا بأس بها عنه في بعض المواقع الانجليزية وفي لغات أخرى مثل الفرنسية والاسبانية والاردو وغيرها.

وحتى أتأكد أن عدم وجود شيء على الانترنت باللغة العربية عن هذا المبنى ليس قصورا بالطريقة التي أتبعها للبحث عن المعلومة، وانما بسبب ضعف مستوى المواقع العربية بشكل عام، أضع الصورة هنا مع سؤال موجه للجميع كمسابقة
ولكن بدون جوائز :)

هل تعرف هذا المبنى وأين يقع، وهل هناك أي موقع عربي على الانترنت يتحدث عنه؟

..وشكرا على المرور..


12 comments:

NORAN AL-SHAMI said...

It is the Great Mosque of Djenné in Mali

You can some informatiom about it in arabic here in this link:

http://sayedbenalfardy.jeeran.com/archive/2008/8/641796.html

بو محمد said...

لم يمر علي قط أخي
و لكنه تحفه فنية صراحة
ولولا اللأخ/أخت نوران
لما علمت بانه بانه مسجد
و قد تتبعت الرابط و قرأت عنه
فلك شكري و امتناي و للأخ/أخت نوان كذالك

دمت و الأهل و الأحبة برعاية الله

Salah said...

سيد نوران:

واضح الحين ان طريقة بحثي خطأ
مشكور
:)

بو محمد:

هلا بالغالي

كيف حالك يا الحبيب

ان شاء الله كل أمورك عال العال

نورتنا

فريج سعود said...

اقرب ماله بيكون برج حمام بالصليبية

Salah said...

فريج سعود

حرام عليك... هذا ابداع معماري خليته برج حمام!

عيل الاهرامات شنو بتكون؟

Anonymous said...

ايميل يجعلك من اصحاب الملايين

بقلم الدكتور محسن الصفار

جلس سعيد أمام جهاز الكمبيوتر اللذي اشتراه حديثا وتعرف للتو على عالم الانترنت الواسع , اخذ يقرا بريده الالكتروني وأخذ يتفحص الرسائل الواحدة تلو الأخرى حتى وصل إلى رسالة باللغة الانجليزية عنوانها (شخصي وسري للغاية) فتح سعيد الرسالة وقرأ نصها فكان مضمونه أن المرسل هو ابن لرئيس أفريقي سابق خلع من السلطة وأن والده أودع مبلغاً وقدره 100 مليون دولار في أحد البنوك وأن الأسرة لا تستطيع استخراج المبلغ إلا عن طريق حساب مصرفي لشخص ثالث ويعرض مرسل الرسالة على سعيد أن يعطيه 40% من المبلغ أي 40 مليون دولار فقط إن كان هو مستعداً لتقبل هذا المبلغ على حسابه الشخصي. لم يعر سعيد أهمية كبيرة للرسالة في باديء الأمر ولكن الفكرة في امتلاك 40 مليون دولار دون أي جهد بدأت تحلو له شيئاً فشيئاً واخذ الطمع يتغلغل في نفسه , أرسل سعيد رسالة رد إلى المرسل وسأله: - هل هنك من مخاطر في هذه العملية؟ جاء الرد بسرعة: - لا لا أبداً ليس هناك من مخاطر أبداً أبداً ولكنك يجب ان تحافظ على السرية الكاملة ضمانا لنجاح العملية . ردّ سعيد على الرسالة: - هل من مصاريف يجب أن أدفعها؟ جاءه الرد: - لا لا أبداً فنحن نتكفل بكل شيء أرجوك يا سيدي ساعدنا وستصبح أنت أيضاً من أصحاب الملايين. من أصحاب الملايين!! كم هي جميلة هذه الكلمة وأخذ سعيد يحلم بأنه يسكن قصراً ويركب أفخم السيارات ويمتلك طائرة خاصة وو...... وفجأة وجد سعيد نفسه وقد أرسل رسالة فيها رقم حسابه المصرفي واسم البنك، وبعد يومين جاءه بريد الكتروني مرفقة به رسالة عليها أختام حكومية تفيد بأن وزارة المالية في ذلك البلد الأفريقي لا تمانع من تحويل المبلغ إلى حساب سعيد.... باقى القصة و المزيد من مقالات الدكتور محسن الصفار الهادفة الخفيفة الظل موجودة بالرابط التالى

www.ouregypt.us

و لا يفوتك الذهاب لصفحة من الشرق و الغرب بنفس الرابط و فيها الكثير من المقالات الجيدة.

Yang said...

السلام يالحبيب :)

ادري داخل عرض أنا وبعد دهر توني أشوف البوست مالك، بس ما قدرت ما أعلق :)


ليش كله تحرجنا مع الناس ؟؟؟؟

كم مرة نقولك تأكد من معلوماتك؟؟؟؟

بس معذور :)
ادري شمسوين فيك، مدوخينك :)))


تحياتي
واشتاقنالك خيوو

أهل شرق said...

مبارك عليكم الشهر

وعساكم من عواده

M said...

عيدك مبارك "أبو مهدي"، وكل عام وإنت بخير.

Manal said...

ما اشتقت للكتابة والمدونة المهجورة

Unknown said...

السلام عليكم
المكان هو مسجد في مدينة تيمباتو في دولة مالي و كانت المدينة مزدهرة بالحضارة الاسلامية في وسط و غرب افريفياو مازال شعبها المسلم متمسك بتعاليم ديننا الحنيف و اتباع سنة الرسول صلي الله علية وسلم .

Salah said...

تحية للأخوة الأفاضل اللي تواصلوا معي في فترة غيابي
وعذرا على التأخر في نشر تعليقاتهم والرد عليهم

تحياتي للجميع