التشبث بالماضي هي عادتنا كأمة فإن مسخت هذه العادة أصبحت الأمة هجينة، و هذا ما يخيف الغالبية، فقد الهوية في مقابل السمو بالأمة، و الأمثلة الخمطة بفلس، و مكمن الإشكال الحقيقي هو أن الهوية التي يحاول البعض حمايتها أصلا وهمية، فإن قلنا أنها إسلامية، فالإسلام يحث على التعلم و المعرفة و الرقي بالأمة كجسم كلي،و إن قلنا بأنها عربية، فالعروبة لا تعارض الرقي و التطور، و إن قلنا أنها الهوية الوطنية، فالسمو يصب دائما في مصلحة الأوطان، و لكن النكتة هنا هي أن الهوية التي تطرح هي أصلا مسخ، مزيج من أهواء باتت قواعد لهدم القواعد و معاول تحطيم للمجتمعات بدلا من أن تكون لبنات لبنائها أتمنى أن أكون قد وفقت في إيصال وجهة نظري الصغيرة
7 comments:
صح لسانك
ليس الفتى من قال كان ابي ان الفتى من قال ها انذاا
موفق دائما بالاختيار
ذاك اليوم اقرأ ملحمة جلجامش االلي انكتبت قبل 4000 سنة
هم كانوا اللي كاتبينها يتكلمون عن الماضي الجميل و الحاضر التعيس
التشبث بالماضي هي عادتنا كأمة
فإن مسخت هذه العادة أصبحت الأمة هجينة، و هذا ما يخيف الغالبية، فقد الهوية في مقابل السمو بالأمة، و الأمثلة الخمطة بفلس، و مكمن الإشكال الحقيقي هو أن الهوية التي يحاول البعض حمايتها أصلا وهمية، فإن قلنا أنها إسلامية، فالإسلام يحث على التعلم و المعرفة و الرقي بالأمة كجسم كلي،و إن قلنا بأنها عربية، فالعروبة لا تعارض الرقي و التطور، و إن قلنا أنها الهوية الوطنية، فالسمو يصب دائما في مصلحة الأوطان، و لكن النكتة هنا هي أن الهوية التي تطرح هي أصلا مسخ، مزيج من أهواء باتت قواعد لهدم القواعد و معاول تحطيم للمجتمعات بدلا من أن تكون لبنات لبنائها
أتمنى أن أكون قد وفقت في إيصال وجهة نظري الصغيرة
سلام عليكم
احسنت عزيزي, سدد الله قلمكم
سلااام عرجااال
بن ناصر الورد - ليدز الإباء
Shather:
صح بدنج
:)
شكرا على المرور والتعليق
---------
بوسلمى:
يعني المشكلة غريزية وما تخص الكويتيين!
شكرا
----------
بومحمد:
نقاط مهمة أثرتها
بالضبط هذا السؤال اللي المفروض يجاوبون عليه: ما هي الهوية الاسلامية بالضبط وما هي الهوية الوطنية؟
أحسنت
----------
بن ناصر:
وعليكم السلام ورحمة الله
وانت من المحسنين عزيزي
نحن بحاجة دعواتكم أطال الله في عمركم المديد
تحياتي
جميل جدا والله :)
على طاري التعلق بأمجاد الماضي ،المشكلة مو بس بالبكاء على الاطلال والتحسر على الامجاد، المشكلة وصلت ان البعض يأس وبدى يكتفي بأمجاد الماضي
ذكرتني بالاغنية الرياضية لمنتخب الكويت لكرة القدم ونحن نعيش اسوأ ايامها على الاطلاق
تقول الكلمات بعد ان فقد الشعراء الامل بالانتصار:
))
ان غلب ولا خسر يكفي يكفي يكفي ،يكفي
((امجاده فخر
هذا من بعد ما كنا نغني
يا متكتك الكاس لك بدون شك
ماكس:
تعليقك الاجمل
:)
Post a Comment