Saturday, 29 November 2008

استغلال الديمقراطية!

شوفوا استغلال الديمقراطية شلون صاير




اضغط هنــــــــــــــــــا لقراءة مقال اليوم

Tuesday, 25 November 2008

فيديو بلوق

سمعت عن الفيديو بلوق من فترة

شفت أجانب وايد

وبعدين اكتشفت سعوديين عندهم خوش مقاطع

وأول مرة أشوف كويتي عنده فيديو بلوق

http://q8stan.tv/

شرايكم نحول مدوناتنا فيديو؟

:)

Saturday, 22 November 2008

الدستور بريء من خطاياكم


للمرة الألف نقول لا للحل غير الدستوري

لا تلوموا إلا أنفسكم



وصلني من أحد الأعزاء التعليق التالي على الايميل والصراحة قلت لازم أنقله هنا لكم:
"

"باختصار الغاء الآخر موجود في الجينات


فلجأ البشوات والبهوات الى هندسة الجينات لتفعيل تلك الجينات بدل معالجتها


بعدين ليش تلومني؟ أنا لا أكتب بجريدة ولا حتى على المحوّل اللي ورا بيتنا"


:)


Friday, 14 November 2008

الطريق الى الديموقراطية!


مقال جديد عن الديموقراطية

اضغط هنـــــــــــــــا لقراءة المقال



مصدر الصورة

The Story of Maths

This is one of the comments I had on the previous post written by Delete
I enjoyed reading it, and thought to share it with you.
============================================================

Mathematics is formally defined as the study of the concepts of quantity, structure, space and change. It is based on the logical reasoning. Similar to the laws of logic, first formally introduced by Aristotle, the laws of mathematics provide us with a structured way of thinking to investigate natural phenomena. Also, the laws of logic themselves can be presented as mathematical expressions. Simply, the relationship between Mathematics and sciences is the same relationship between logic and philosophy.

Historically, the importance of teaching Mathematics was debated between Plato and Aristotle. Both philosophers have different schools of thoughts about teaching mathematics. Plato argued that mathematics is defined by human’s perception of the world and not by the absolute truth of the world. He believed that there are eternal substances beyond sensible substances. Aristotle on the other hand argued that we develop Mathematics to define the world we live in and understand the natural phenomena. The two schools of thoughts go far beyond Mathematics, in my opinion. They involve how we view the world and whether the universe is defined prior to our existence or by us, and whether our minds have the ability to develop the mathematics necessary to explain this world.

Two fundamental arguments exist today; one supports the expandinsion of the universe and the other states that the universe is moving towards order and steady state. The Qur’an mentions in many cases, both directly and indirectly, the concept of order. If so, then the question would be whether our minds are designed to think in a way in harmony with the laws of the universe or not. If the math failed to explain a certain phenomenon, does that mean the phenomena is beyond the laws of Mathematics or these laws have not developed enough to explain it.

The ultimate questions are what came in first, what describes what, and what is greater than what!

These philosophical questions were investigated in a great depth by some Muslim philosophers (mostly Shi’aat) in a very unique way.

I diverted from 9ala7’s post about his son’s frustration with negative numbers, but I wanted to present a different point of view about Mathematics and how everything in this universe is connected and how much more we need think, read, write and conduct research to understand our world and ourselves.

Thursday, 13 November 2008

ولي العهد والرياضيات وبائع التمر




ولي العهد عمره 12 سنة، بدأت مؤخرا تظهر عليه بوادر التمرد، هناك شواهد كثيرة تدلل على تمرده لكن ولأن الستر زين لن أذكر الا الحوار التالي:

ولي العهد: يبا! كيف يمكننا أن نحل المسألة التالية 10-20=

لم أستوعب ما قال، لأني كنت مشغول بشيء اخر، وبالمناسبة هو هادئ لا يحب (القرقة) كثيرا لكن ما تحلى السوالف الا اذا شافني مشغول! المهم طلبت منه أن يوضح كلامه فقال: اذا كان عندك 10 تمرات فكيف يمكن أن تعطي منها 20
، بمعنى أنه غير مقتنع أن هناك عدد بالسالب فلماذا تصر مدرسة الرياضيات على تضييع وقته.

قلت له: هو مضيعة للوقت اذا كنت متأكد أنك لن تكون عندما تكبر الا بائع للتمر وليس شيء اخر.

ولي العهد: كيف؟

أنا: اذا اشتغلت في بنك على سبيل المثال، عليك أن تعرف كيف تتصرف عندما يطلب منك العميل 20 دينار وهو لا يملك في حسابه سوى 10 دنانير فقط، فبهذه الحالة تستطيع أن تعطيه ما يريد وسيتحول حسابه الى السالب فيصبح البنك يطالبه 10 دنانير. ولهذا ستحتاج الأعداد السالبة لكي تكتبها على كشف الحساب بهذه الطريقة: 10-

ولي العهد: سأذهب غدا لمدرسة الرياضيات وأقول لها لااريد أن اعمل أي شيء اخر عندما أكبرغير بيع التمر، فلا تأذينا بالأعداد السالبة.

في هذه اللحظة تجددت عندي رغبة قديمة وهي أني أحرمه من الميراث. ليس لأنه يريد أن يبيع تمر عندما يكبر، فهذه حريته الشخصية، ولكن لأنه لم يحترم مادة الرياضيات، فكيف لا يحترم الرياضيات وهي المادة المفضلة بالنسبة لي أيام الدراسة والى الان متحسف لأني لم أتخصص بشيء له علاقة بالرياضيات.

لمحبي الرياضيات كان في برنامج من 3 حلقات اسمه قصة الرياضيات
عرض على البي بي سي الرابعة في بريطانيا، كان مقدمه بروفسور ماركس دو ستاوي، يقول فيه مقدم البرنامج في الحلقة الأولى ان الرياضيات هي لغة الكون، حتى الحيوانات تستخدم الحساب، فهي تعرف متى تهجم على الفريسة عندما تستطيع الاستفراد بها، ومتى تهرب عندما يكون عدد القطيع كبير. استخدم المقدم أمثلة كثيرة لا تخطر على بال أحد حتى يبين أهمية الرياضيات. انصح أي واحد له علاقة بالرياضيات بمشاهدته.

ملاحظة: تم استبدال التمر بالتفاح للحفاظ على خصوصية أبطال القصة.

مصدر الصورة

Tuesday, 11 November 2008

نوابنا عذال



الفحص قبل الزواج هو قانون جديد أقره مجلس الأمة أمس، يمنع الملا من تزويج الناس الا بعد اجراء فحص طبي للتأكد من خلو أزواج المستقبل من الامراض الوراثية.

كيف يمر قانون يضيف تقييد جديد على الحريات الشخصية بهذه السهولة؟

هل يجوز تصعيب الزواج على خلق الله؟

ماذا لو اختار الزوجان عدم الانجاب؟ هل يجب عليهم اقناع وزارة العدل أن هذا خيارهم؟ وما علاقة الوزارة باختيارات الناس؟

هل يعلم النواب الأفاضل أن هناك نوعان من الفحص قبل الزواج، نوع يكشف ان كان أحد الزوجين يحمل الجينات الوراثية لأمراض الدم فقط مثل الثلاسيميا والأنيميا. ونوع اخر من الفحص يشمل مجموعة أكبر من الأمراض الوراثية لكن بتكلفة أعلى ولا أعلم ان كان متوفر في الكويت.

الزام الناس باجراء فحص لا يشمل كل الأمراض الوراثية، سيعطيهم اطمئنان زائف وسيشجع زواج الأقارب بحجة أن هذا الفحص دليل على الخلو من الأمراض الوراثية.

شخصيا أرى أن من الحكمة اجراء هذه الفحوصات قبل الزواج ولكن لا أرى أن من حق مجلس الأمة التدخل بهذه الأمور

Sunday, 9 November 2008

شعار غريب


هذا شعار نادي بورتسميث الانجليزي، الذي يلعب في الدوري الممتاز، وهو نادي عريق تأسس عام 1898، يعني قبل نادي العربي ونادي القادسية. واخر انجاز لهذا النادي كان في الموسم الماضي عندما تمكن من احراز كأس الاتحاد الانجليزي بعد أن هزم كاردف في المباراة النهائية.

الغريب أن الشعار يحتوي على رسم النجمة والهلال، هذا الرسم الذي تعودنا أن نراه على أعلام بعض الدول الاسلامية فقط، فكيف وصل الى هذا النادي الانجليزي الصليبي!

طبعا بعد اجراء بحث بسيط مستخدما احد محركات البحث على الانترنت (ماني قايل قوقل علشان لا أسوي دعاية ابلاش)
عرفت ان الشعار مستمد من شعار مدينة بورتسمث الواقعة على على الساحل الجنوبي من انجلترا:



مدينة بورتسمث حصلت على الفرمان الملكي الذي ينظم حياتها الاقتصادية وكل ما يتعلق بالتجارة من ضرائب وغيرها في العام 1194، والذي أصدر الفرمان هو ريتشارد قلب الأسد بعد أن رجع من القدس عندما كان أحد قادة الحروب الصليبية.

لماذا اختار قلب الأسد هذا الشعار الاسلامي الطابع؟

لم أستطع الحصول على اجابة لهذا السؤال، ولم أجد أي اشارة الى اسلامية الشعار لا في موقع بلدية بورتسمث ولا في موقع النادي.

اذا في أحد عنده معلومة عن الموضوع، لايبخل علينا فيها.

وخاصة متابعي الدوري الانجليزي الممتاز

وشكرا مقدما

Thursday, 6 November 2008

ما يصير ديرة من غير حكومة!

لا يمر اسبوع الا ونسمع من يحرض على حل مجلس الأمة حلا غير دستوري وتعليق العمل بالدستور. ان كان الانقلاب على الدستور عادة كويتية فلماذا لا تلغى الحكومة أو تحل ونجرب نظام جديد لعل وعسى يكون أفضل من نظامنا الحالي. أعتقد أن فكرة الغاء الحكومة فكرة جيدة، لأننا نخسر شيء عندما نلغيها وقد نربح أشياء كثيرة.

ما المشكلة في الغاء الحكومة؟ هل سنعيش في فوضى أكثر من الفوضى التي نعاني منها اليوم؟

قد تتعطل بعض المصالح لكن على الأقل سنشعر بالامان والطمأنينة لأن الحكومة بعكس حكومات العالم المتحضر هي سبب الخوف والقلقل لكثير من المواطنين وخاصة الحاصلين على الجنسية مأخرا. حكومة تعالج مشاكلها السياسية من خلال خلق أزمة انسانية. مرت على الكويت أزمة اضطر الناس فيها الاعتماد على أنفسهم لمدة 7 شهور أيام الغزو الصدامي الغاشم، في هذه الفترة كانت الحكومة خارج الكويت، وكان الناس يخافون من جنود الاحتلال وهذا طبيعي ومتوقع لكنهم كانوا لا يخافون من بعضهم البعض، كانوا كلهم يشعرون بالمساواة التي لم يشعروا بها بوجود حكومتنا الرشيدة. قد يكون التآخي بين كل الناس، كويتيين شيعة وسنة وبدون وغيرهم، قد يكون بسبب الخوف من المحتل ولكن قد يكون أيضا سببه عدم وجود حكومة تفرق بينهم.

حكومة ببساطة (تلوع الجبد!)

بالنسبة لي هذه الحكومة لا تختلف عن حكومة قمع ديوانيات الأثنين ولا عن حكومة سحب الجناسي في الثمانينات، كنت أحاول أن أقنع نفسي أنها تختلف عن حكومة أزمة التأبين لأنها تشكلت من جديد بعد تلك الأزمة لكنها بعد أن سحبت جناسي هؤلاء أكدت لي أنها هي نفسها حكومة الأزمات النفسية بالنسبة للمواطنين والكوارث الاقتصادية والسياسية بالنسبة للوطن.

----------
مقالات لها علاقة بالموضوع:

قرابين الاستجواب

حين يهان الحلم اقرأ تحت هذا الموضوع تعليق الأخت زوووز

Monday, 3 November 2008

انتبه! قد يخدعك هذا العقل

اهتم المفكرون والفلاسفة منذ فجر التاريخ بدراسة العقل البشري في محاولة منهم للكشف عن أسراره.

فطريقة تفكير الانسان محيرة بالفعل، ولكن هناك نظريات وضعها العلماء يمكنها أن تفسر لنا شيئا من سلوكيات الانسان. ومن هذه النظريات
Self-Deception
أو خداع النفس ان صحت الترجمة.

والنظرية باختصار هي أن للعقل القدرة على ايهام نفسه لكي يصدق أمورا غير واقعية واعتبارها موجودة وحقيقية. على سبيل المثال الانسان دائما متحيز لعقيدته أو لقومه فاذا أراد أن يقتنع بأن فلانا على حق أو أن القضية الفلانية عادلة، فعندها سيقول العقل هذه مهمة سهلة وسيبدأ لا شعوريا بعزل وتجاهل كل الحقائق والأسباب المنطقية التي تتعارض مع ما يريد تصديقه، والعكس صحيح فاذا أراد الانسان رفض حقيقة واضحة كوضوح الشمس سيساعده العقل على ذلك، وسيحجب عنه كل الدلائل والبراهين التي تؤدي الى هذه الحقيقة.

هناك من يكذب ومن ثم يصدق كذبته وبعدها يحاول أن يقنع الاخرين بها، ببساطة هي قدرة الانسان على قلب الحقائق من دون تأنيب الضمير.

حسب هذه النظرية كل الجنس البشري معرضون بأن يقعوا ضحية خداع النفس، أقول ضحية لأن خداع النفس لا يخدم الانسان في مسيرته نحو الكمال ومن ثم الفوز بحياة أبدية خالدة.

لكن بعض العلماء بنظرتهم الدنيوية لديهم رأي مختلف عن هذا الموضوع حيث إنهم يعتبرون هذه الخاصية من صالح الانسان فهي تعطيه ميزة لا يمكنه أن يطيق الحياة بدونها. وذلك لأن خداع النفس يجعل الانسان مؤمنا بأن اختياراته صحيحة حتى لو كانت متناقضة والتناقض يقتل الانسان خاصة اذا لم يكن البديل المريح في متناول اليد.

خداع النفس لا علاقة له بمستوى الذكاء، فقد تجد استاذا جامعيا ولكنه يعتنق ديانة مليئة بالخرافات وهو يأسف على حال المخالفين، وتجد عالما عبقريا في مجال ما ولكن عقيدته فاسدة ومع ذلك يحذرك من المصير الذي ينتظرك.

ليس الهدف من هذا المقال هو اعطاء العذر لكل من يتبع الباطل ولا تبريرا لكل من يحاول أن يؤذي الاخرين بسبب عقيدته الفاسدة. بلا شك أن من الواجب حماية المجتمع من هؤلاء، ولكن هل نعلم ان كانوا كلهم مسؤولين عن تصرفاتهم، الله سبحانه وتعالى وحده يعلم سرائر الأنفس. وفي العقيدة الاسلامية الضالون ينقسمون الى قسمين، فاما مقصرين أو قاصرين. لا أحد يعلم ان كان من يخالف الحق يعتبر مقصرا أي مسؤولا عن مخالفته لأنه رأى الحق فخالفه أو قاصرا أي أنه لم ير الحق حتى يتبعه.

خداع النفس لا يخص العقيدة الاساسية فقط ولكن قد يقع فيه الانسان حتى في الامور الهامشية. بمعنى أن الانسان قد يبذل مجهودا كبيرا في القراءة والبحث حتى يطمئن أن عقيدته سليمة، ولكن عندما يتطلب منه أن يأخذ موقفا ما بخصوص قضية سياسية معينة تجده يخطئ بالاختيار ومع ذلك يدافع عن موقفه بشراسة. وكذلك على المستوى الاجتماعي فتجد من يظلم زوجته في الوقت الذي يفكر فيه أنه هو الضحية، وتجد من يقطع صلته بأرحامه ولا يعرف أنه هو المخطئ. وعلى المستوى الشخصي تجد من يصر على أن التدخين لا يضر بصحته أو أن باستطاعته الاقلاع عن التدخين بسهولة متى ما يشاء.

الهدف من هذا المقال هو تحقيق أمرين اثنين، الأول التذكير بأن الارتياح النفسي حتى لو كان جماعيا لقضية معينة ليس دليلا كافيا على أننا على حق، فقد يكون سبب هذا الارتياح أن عقولنا نجحت باخفاء بعض الحقائق عنا. والأمر الثاني هو الدعوة بعدم القسوة على من يخالفنا بالرأي، وذلك لأننا لا نعلم ما هي الظروف التي مر بها الانسان قبل أن يتبنى معتقداته أو مواقفه. قد يقول البعض لا بد من القسوة على مخالفينا حتى نضمن عدم تعديهم على حقوقنا. نعم الدفاع عن الحقوق يجب أن يبقى دائما من الأولويات، ولكن هذا لا يمنع من أن نحاول أن نجر من يخالفنا بالرأي الى طاولة الحوار بدلا من البقاء في حلبة الصراع الى الأبد.