I read the article. I felt it was a bit too general, like you could have been more specific about who these groups are.. But all in all its always great to read articles by fellow citizens.
بوصلوح الغالي أولا مشكور على التنويه لعودتنا للتدوين و أجرك و ثوابك على الوهاب الكريم إن شاء الله ثانيا، مبدأ التحاور هي حالة من الإتزان الديناميكي لعملية تبادل الآراء بين العقول فإن كانت صفة تلك العقول كونها متحجرة فلا مجال لوجود هذه الحالة (أي الإتزان ) فعملة تبادل الآراء و ترجيح السمين منها على الغث ليست ذات وجود دمت و الأهل و الأحبة بأحسن الأحوال و عيدكم مبارك
السلام عليكم اخي الفاضل صلاح تقبل الله طاعتك بداية ً
بكل صراحه ما قرأته في مقالك استرجع بعض كلمات قرأتها ذات يوم في كتاب ولازلت احتفظ بها في ذاكرتي لأيماني بها ! وهي كانت ( ان الانسان في هذه البقعة من الارض يمكن ان يتحول الى عدو لك اذا خالفته الرأي، نحن لا نتحمل رأي الاخر ونريد منه ان يتبنى رأينا ! اننا مصابون بعاهة وراثية اسمها " احادية الرأي و رفض الاخر" ) . للدكتور سلمان رشيد سلمان
كيف نتقبل الآخر ؟ هذا هو جوهر السؤال المطروح ، من الصعب على أي شخص أن يسمع كلمات أو يرى أفكارا تناقض ما يحمل فهو بصفته الانانية لا يحب أن يجتمع مع ما يُضاده لذلك كان التحزب سمة من سمات البشرية ، فالمشكلة في حقيقتها أخلاقية بالدرجة الأولى و ليست نابعة من ماهية تلك الأفكار المخالفة . . كل عام و أنت بخير ، و عيدك مبارك و أسعد الله أيامكم
Why do we need a dialogue? Why do we need to argue? Is it a matter of winning? What's the ultimate goal? Has anyone been successful in an argument to change others ideology? Did the wisest men, Prophet Mohammed, Jesus, Moses, David, etc, win their arguments? Or only the few people who had been waiting for the message of truth in their hearts long before actually believed in them? And most importantly, how do we argue if we do not know the absolute truth. To be wise, maybe we should argue with ourselves first, ensure that our ideas and beliefs are sound before we go to the public and present these ideas. And surely, we should only present these ideas for the ones who want to hear them, discuss them, and are searching for the truth in them. A lot of questions to be answered and a lot of things to be known!
الاخ صالح فرحت كثيرا اذ وجدت احد الاخوة يقتبس من كتابي (شظايا الذاكرة) وان دل هذا عن شيء فانه يدل على انه لا زال في هذه الامة من يقرأ ويفهم الرسالة التي يود المؤلف ايصالها للناس ارجو ان تطلع على روايتي الجديدة احزان شقائق النعمان تحياتي د. سلمان رشيد سلمان
20 comments:
كل عام وانت بخير الفاضل "صلاح", ومن العايدين الفايزين باذن الله.
عيدكم مبارك و من العايدين الفايزين
Happy Eid :)
I read the article. I felt it was a bit too general, like you could have been more specific about who these groups are.. But all in all its always great to read articles by fellow citizens.
beautiful article !!!
عجبتني صراحة
:))
أنت وكل من يعز على قلبك
عيدكم مبارك
كل عام وانتوا بألف خير
وعساكم من عواده
هابي عيد أضحى
=P.
بوصلوح الغالي
أولا مشكور على التنويه لعودتنا للتدوين و أجرك و ثوابك على الوهاب الكريم إن شاء الله
ثانيا، مبدأ التحاور هي حالة من الإتزان الديناميكي لعملية تبادل الآراء بين العقول فإن كانت صفة تلك العقول كونها متحجرة فلا مجال لوجود هذه الحالة (أي الإتزان
) فعملة تبادل الآراء و ترجيح السمين منها على الغث ليست ذات وجود
دمت و الأهل و الأحبة بأحسن الأحوال و عيدكم مبارك
عيدكم مبارك
وعساكم من عواده
.....
كلام جميل جدا
علينا ان نطرح فكرنا ونحاور من يرغب في الحوار
ومسألة الاقتناع لا سلطان لنا بها
وليس كل من يعتقد انه على صواب يكون هو فعلا كذلك
حفظك الله
عيدك مبارك و عساك من عوادة
عيدك مبارك وعساك دوم بخير
وكل سنة وانت الاسرة العزيزة بخير
:>
عيدكم مبارك و عساكم من عواده
السلام عليكم
اخي الفاضل صلاح تقبل الله طاعتك بداية ً
بكل صراحه ما قرأته في مقالك استرجع بعض كلمات قرأتها ذات يوم في كتاب ولازلت احتفظ بها في ذاكرتي لأيماني بها !
وهي كانت ( ان الانسان في هذه البقعة من الارض يمكن ان يتحول الى عدو لك اذا خالفته الرأي، نحن لا نتحمل رأي الاخر ونريد منه ان يتبنى رأينا ! اننا مصابون بعاهة وراثية اسمها " احادية الرأي و رفض الاخر" ) .
للدكتور سلمان رشيد سلمان
احسنت في طرح المقال وفقك الله .
كيف نتقبل الآخر ؟
هذا هو جوهر السؤال المطروح ، من الصعب على أي شخص أن يسمع كلمات أو يرى أفكارا تناقض ما يحمل فهو بصفته الانانية لا يحب أن يجتمع مع ما يُضاده لذلك كان التحزب سمة من سمات البشرية ، فالمشكلة في حقيقتها أخلاقية بالدرجة الأولى و ليست نابعة من ماهية تلك الأفكار المخالفة
.
.
كل عام و أنت بخير ، و عيدك مبارك
و أسعد الله أيامكم
Eid Mubarak to all.....nice article 9ala7.
9ala7,
Why do we need a dialogue? Why do we need to argue? Is it a matter of winning? What's the ultimate goal? Has anyone been successful in an argument to change others ideology? Did the wisest men, Prophet Mohammed, Jesus, Moses, David, etc, win their arguments? Or only the few people who had been waiting for the message of truth in their hearts long before actually believed in them? And most importantly, how do we argue if we do not know the absolute truth.
To be wise, maybe we should argue with ourselves first, ensure that our ideas and beliefs are sound before we go to the public and present these ideas. And surely, we should only present these ideas for the ones who want to hear them, discuss them, and are searching for the truth in them.
A lot of questions to be answered and a lot of things to be known!
عيدك مبارك وتقبل الله طاعتكم :)
كل عام و أنتم بخير و عساكم من عواده
كل عام وانت بخير اخوي
عيدك مبارك
سامحنا عالتأخير
أيامكم سعيدة وكل عام والجميع بخير
شكرا على المرور والتعليق
---------
teagirl، بومحمد، بولطيف، امنية، سفيد،RLdVW
تعليقاتكم أثرت الموضوع، وحفزتني للرد عليها بمقالة أخرى ان شاء الله في المستقبل
تحياتي للجميع
الاخ صالح
فرحت كثيرا اذ وجدت احد الاخوة يقتبس من كتابي (شظايا الذاكرة) وان دل هذا عن شيء فانه يدل على انه لا زال في هذه الامة من يقرأ ويفهم الرسالة
التي يود المؤلف ايصالها للناس
ارجو ان تطلع على روايتي الجديدة احزان شقائق النعمان
تحياتي
د. سلمان رشيد سلمان
Post a Comment